لقد تم القبض على شانتاي غيلمان (26 عاما) بتهمة إغتصاب جارها حسب العديد من الصحف الإمريكية والبريطانية
وفي التفاصيل استيقظ الضحية عند الثانية بعد منتصف الليل، ليجد شانتاي غيلمان (26 عاما) جردته من ملابسه وشرعت باغتصابه، وطلب منها الابتعاد عنها، إلا أنها رفضت ذلك. وبعد أن تمكن الضحية من إبعاد شانتاي عنه، طردها من منزله، وسارع إلى مركز هاربورفيو الطبي بولاية سياتل، للخضوع للفحوصات الطبية التي أكدت تعرضه لاعتداء جنسي.
ومن خلال التحقيقات تبين أن شانتاي تملك سجلا حافلا في محاولات السرقة وحيازة السيارات المسروقة والأسلحة وتعاطي المخدرات، إلا أنها أنكرت معرفتها بالرجل، وادعت أنها لا تتذكر دخولها منزله ومحاولة اغتصابه.
وحاولت المتهمة الدفاع عن نفسها بالادعاء أيضا أنها تعاني من أمراض عقلية تجعلها غير قادرة على التحكم بتصرفاتها.
إلا أن فحص الحمض النووي أثبت حدوث واقعة الاعتداء، ووجهت لشانتاي تهمة الاغتصاب من الدرجة الثانية كون الطرف الآخر لم يوافق على إقامة علاقة جنسية، على الرغم من ثبوت حملها في الشهر الثاني ورعايتها لطفلين آخرين لا يعرف إن كانت أنجبتهما بنفس الطريقة.
وفي التفاصيل استيقظ الضحية عند الثانية بعد منتصف الليل، ليجد شانتاي غيلمان (26 عاما) جردته من ملابسه وشرعت باغتصابه، وطلب منها الابتعاد عنها، إلا أنها رفضت ذلك. وبعد أن تمكن الضحية من إبعاد شانتاي عنه، طردها من منزله، وسارع إلى مركز هاربورفيو الطبي بولاية سياتل، للخضوع للفحوصات الطبية التي أكدت تعرضه لاعتداء جنسي.
ومن خلال التحقيقات تبين أن شانتاي تملك سجلا حافلا في محاولات السرقة وحيازة السيارات المسروقة والأسلحة وتعاطي المخدرات، إلا أنها أنكرت معرفتها بالرجل، وادعت أنها لا تتذكر دخولها منزله ومحاولة اغتصابه.
وحاولت المتهمة الدفاع عن نفسها بالادعاء أيضا أنها تعاني من أمراض عقلية تجعلها غير قادرة على التحكم بتصرفاتها.
إلا أن فحص الحمض النووي أثبت حدوث واقعة الاعتداء، ووجهت لشانتاي تهمة الاغتصاب من الدرجة الثانية كون الطرف الآخر لم يوافق على إقامة علاقة جنسية، على الرغم من ثبوت حملها في الشهر الثاني ورعايتها لطفلين آخرين لا يعرف إن كانت أنجبتهما بنفس الطريقة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق