لقد تغير المثل هده الأيام فبعد أن كان قف للمعلم وفّه التبجيلا، كاد المعلم أن يكون رسولا,كل ما أصبحنا نسمعه هده الأيام
استادة شرملها التلميد ديالها
تلميد شرمل الأستادة ديالو
تهجم تلميذ على أستاذه وإشباعه ضربا ورفسا وركلا أمام مرأى زملائه
التلميذات، والتلاميذ
الأمهات، والآباء، والأولياء،
نساء، ورجال التعليم
الإدارة التربوية، والمراقبة التربوية
يمكن نعتبر الأربعة هم اساس التعليم الناجح وهي مرتبطة مع بعضها البعض لدالك ان كان مشكل في احدها فأكيد
سينتقل التأثير الأجزاء الأخرى وما يزيد الطين بلة هو في المغرب عندنا المشاكل في كلشي مثلا
استادة شرملها التلميد ديالها
تلميد شرمل الأستادة ديالو
تهجم تلميذ على أستاذه وإشباعه ضربا ورفسا وركلا أمام مرأى زملائه
العنف المدرسي في تزايد و الأسباب ديالو واضحة و ليس من السهل التغلب عليها لأن هدا المجال فيه عدة متدخلين
التلميذات، والتلاميذ
الأمهات، والآباء، والأولياء،
نساء، ورجال التعليم
الإدارة التربوية، والمراقبة التربوية
يمكن نعتبر الأربعة هم اساس التعليم الناجح وهي مرتبطة مع بعضها البعض لدالك ان كان مشكل في احدها فأكيد
سينتقل التأثير الأجزاء الأخرى وما يزيد الطين بلة هو في المغرب عندنا المشاكل في كلشي مثلا
كاين بعض التلاميد ما عارفينش بحق التعليم وهدا راجع الأمهات، والآباء، والأولياء، وكذلك نساء، ورجال التعليم اللي ما داروش خدمتهم باش يعرفو التلميذ أهمية العلم والتحصيل الدراسي وهنا يمكن نقول أن الجهات الوصية لم يكن إختيارها صحيح لهدا الأطر اللي فشلات في التواصل مع التلميذ الأن كاين بعض الأطر وهم أصحاب مقولة "أنا ماندتي دازة وما سوقيش فيك "خاصو يعرف أن الإطار
التعليمي، ذكرا كان، أو أنثى، حامل رسالة، تجاه الأجيال المتعلمة،
الصاعدة، والتي تعطي للحياة نكهة جديدة، وتجددا مستمرا. فالتعليم، يمكن أن نتعامل معه كمهنة، تمارسها نساء، ورجال التعليم، ويمكن أن نتعامل معه كرسالة، تحملها نساء، ورجال التعليم.
الحلول في نظر بعض الفئات "المهم أن أردنا وضع حل للمشكل خاصنا نعملو دراسة و نقومو بإنشاء لجنة مراقبة اللتي ستتطلب من 4 إلى 6 سنوات في هدا السنوات كيتغيىرو الوزراء و كل وزير جديد كايشوف الأمر بمنظور خاص لدا خاصو يعاود من 0 و داكشي لي دارو الوزير اللي قبل كيفما كنقولو بحال كيكب الما في الرملة
0 التعليقات:
إرسال تعليق